تقرأون في هذا العدد:
عزيزي القارئ،
مرة أخرى، لدى كتاب الأعمدة لدينا معلومات قيمة لمشاركتها -التي اعطتني الكثير للتفكير فيه هذا الشهر- وأردت مشاركة بعض الأشياء التي كان لها صدى بالنسبة لي.
أولاً، يتحدث كيفن إيكنبيري عن الأمور السلبية التي كانت تمر بها الفرق في الماضي. لسبب ما، ظلت كلمة “الماضي” عالقة في ذهني وكان لها تأثير. في كثير من الأحيان، قد يعتقد القادة أنه لا يوجد حل لعضو الفريق ذو التوجه السلبي، هذه المقالة سوف تجعلك تفكر مرة أخرى.
وبعد ذلك، فإن أسلوب بول فالكون في التعامل مع خفة الحركة جعلني أدرك أن هذه سمة قيادية مهمة لا نسمع عنها بشكل كاف، ويقول إن خفة الحركة هي عقلية ومنهج للتغيير، من شأنه أن يخدمك جيدًا كقائد. ففي نهاية المطاف، ألسنا مجبرين على التكيّف مع الظروف المتغيّرة بشكل متكرر؟ إذا تعاملت مع دورك بهذه العقلية، فسيحدث فرقًا.
نأمل أن يساعدك المحتوى الموجود في هذا العدد على صقل مهاراتك القيادية. وبعد كل شيء، يمكن للقائد أن يتحسن دائمًا، ونتيجة لذلك يكون له تأثير على الأشخاص الذين يقودهم.